نيويورك: أظهر استطلاع للرأي نشره مركز أبحاث بيو أن ما يصل إلى 41 بالمائة من البالغين الأميركيين تعرضوا للتحرش الإلكتروني، من خلال إطلاق أسماء مهينة عليهم إلى حد التعقب والتحرش الجنسي.

وقال مركز أبحاث بيو إن 66 بالمائة من المستجيبين شهدوا تعرض آخرين للتحرش، كما أفادت "أسوشيتد برس".

وقال نحو 18 بالمائة من الناس إنهم تعرضوا لـ "أشكال عنيفة" من التحرش. وتضمن هذا التهديدات البدنية والتعقب والتحرش لفترة مطولة.

وقال 14 بالمائة من المستجيبين إنهم تعرضوا للتحرش على الإنترنت على الأخص بسبب وجهات نظرهم السياسية.