تتأصل جذور دار بوفيت Bovet للساعات السويسرية طوال تاريخها في دنيا الحرفية والفنون الزخرفية فضلاً عن التزامها بالتقاليد وقدرتها على تخصيص ما تطلقه من تشكيلات ذات نسخ محدودة وكذلك ساعاتها الفردية. وهي العناصر التي أبرزتها الدار بأحدث تشكيلات ساعاتها التي جاءت لتحتفي بعالم تصنيع الساعات، وبرزت جماليات من ضمنها النقوشات، الطلاء المصغر وطبقة المينا المعالجة بتقنية Grand Feu.&

&

&

& & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & &&

& & & & & & && & & & & & & & & & & & & & & & & & &